نور الزهراء عليها السلام
الشيعة في عُمان 888154569
نور الزهراء عليها السلام
الشيعة في عُمان 888154569
نور الزهراء عليها السلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأهل البيتأحدث الصورالتسجيلدخول
آللهمَ صل على فاطمةَ وأبيها، وبعلِها وبنيها، والسرُ المستودعُ فيها، بعدد ما أحاطَ بهِ علمُكَ، وأحصاهُ كِتابُك
تعلن إدارة موقع ومنتديات نور الزهراء عليها السلام عن حاجتها لمشرفين وإداريين ومراسليين صحفيين في مختلف الدول من الجنسين ، فعلى من يرى لديهِ القدرة والرغبة أن يراسل المدير العام أو مشرفة المنتديات التخصيية 

 

 الشيعة في عُمان

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحمد المعمري
خادم الحُسينِ عليهِ السلام [ ألمدير العام ]
أحمد المعمري


رقم العضوية : 1
عدد المساهمات : 1376
ذكر
العمر : 47
التسجيل : 07/02/2010
المهنة : نجار
التفاعل : 55133
المزاج : أحمد الله على كلِ الأحوال

الشيعة في عُمان Empty
مُساهمةموضوع: الشيعة في عُمان   الشيعة في عُمان Icon_minitimeالأحد 14 فبراير 2010 - 23:57



" الشيعة في سلطنة عُمان "


بسم الله الرحمن الرحيم

آللهمَ صل على محمد وآلِ محمد


د. مدحت أحمد حماد - أستاذ الدراسات الإيرانية بكلية الآداب/ جامعة طنطا.


"عُمان" -الدولة التي يزيد عدد سكانها عن مليوني نسمة بقليل- تحتل المرتبة الأولى من حيث التسامح الديني أو المذهبي، من بين جميع دول مجلس التعاون الخليجي. وهو ما يعني أنها الدولة العربية الخليجية الأولى من حيث انخفاض المعدلات التالية:

1. العمليات الإرهابية.

2. الاقتتال أو التناحر الداخلي.

3. التعصب والتطرف.


من هنا قلما نجد حادثًا إرهابيًّا يُصيب أيًّا من القطاعات الوظيفية، أو التجمعات المذهبية، أو الأقليات الدينية أو العِرقية في "عُمان"، وإنما العكس هو الحاصل، فهناك التعايش والتسامح ومن ثم الاستقرار والأمن.

ويتميز العمانيون بشكل عام -على اختلاف مذاهبهم- بالتفاهم الكامل والصداقة والود، على نحوٍ يميزهم بالفعل عن سائر دول مجلس التعاون الخليجي، فقد انخفضت بشدة منذ عام 1976 حالاتُ الصدام الداخلي القائمة على أساس "الفكر" أو "المذهب"، إذْ غالبًا ما يتبادل العُمانيون الزيارات بهدف التقارب والصداقة، وكذلك يتبادلون التهاني والهدايا في المناسبات المختلفة. وكان السبب الوحيد في هذا الأمر هو رفض العمانيين جميعًا لفكرة ضرب الوحدة الوطنية أو إثارة القلاقل في العلاقة بين أتباع المذاهب المختلفة.

وتتميز "عُمان" بتمركُز العرقيات المختلفة فيها كلٌّ في مدينة خاصة بها، فعلى سبيل المثال يتمركز الإيرانيون و"البلوش" في منطقة "الباطنة" وميناء "بركة"، ويتمركز العرب في منطقة "عمان الداخل"، ويتمركز المهاجرون الأفارقة في منطقة "ظِفار" ومعهم السود أيضًا. هذا بينما تضم منطقة "مَسندم" قبيلة "الشيحوحيين".


الحروب تمحو المذهبيات

لكن على صعيد آخر تعاني "عُمان" فقرًا نسبيًّا فيما يخص الثقافة الدينية المذهبية، وذلك نظرًا للحروب الطويلة التي عانتها "عُمان" على مَرّ التاريخ، تلك الحروب التي عاقت أي فرقة أو مذهب عن تحقيق الغلبة لمذهبه وأفكاره، ولهذا السبب نفسه صار الانتماءُ المذهبي قائمًا في مشروعيته اعتمادًا على الميراث الأسري والعائلي.

هذا الوضع نفسُه شكّل بدوره سببًا آخر لارتباط أتباع المذاهب الدينية المختلفة في "عُمان" بالدول الخارجية، خاصة تلك الدول التي يفِدُ منها معظم علماء ودعاة السنة القادمين من خارج عُمان، وهي: الإمارات، والسعودية، وقطر. كما يأتي العلماء الشيعة من إيران، وهي النقطة التي شكلت السبب الرئيسي لتغيير الشيعة الإسماعيليين مذهبهم إلى المذهب الجعفري– الإثني عشري. ولهذا كله نجد أن غالبية البعثات العلمية الدينية العُمانية تتجه إلى الدول السالفة الذكر، أي: إيران، والسعودية، والإمارات، وقطر.

ويتوزع سكان عُمان -وفقًا لدياناتهم ومذاهبهم- على النحو التالي:

1. الإباضية : مليون و 340 ألف عُماني .

2. الشيعة : حوالي 504397 نسمة .

3. السنة : حوالي 380 ألف نسمة .

4. المسيحيون واليهود : حوالي 20 ألف نسمة .




أنواع الشيعة في عُمان

الواقع أن الوجود الشيعي في "عُمان" يرجع إلى عصور قديمة للغاية، ولكن الاهتمام بتدوين التاريخ العُماني من قِبَل المذاهب الأخرى كان سببًا في تجاهل الوجود الشيعي بها، إذ اهتم المؤرخون بتدوين تاريخ الأسر الحاكمة والزعماء المدنيين أصحاب السلطة السياسية، هذا إلى جانب عدم اهتمام الشيعة أنفسهم بتدوين تاريخهم.

ذكر كتابُ وزارة الثقافة والتراث الوطني العُماني أنه يوجد الكثير من الشيعة بين سكان المدن الساحلية، وكذلك بين تجار المدن العُمانية. وإجمالا ينقسم الشيعة في عُمان إلى ثلاث فئات أو جماعات "عِرقية"، وذلك على النحو التالي :

الشيعة اللواتية

ترجع جذور هذه الجماعة إلى الشيعة الذين جاءوا من منطقة "حيدر آباد" بالهند، حيث عاشوا منذ عدة أجيال في منطقة "مطرح". ويعيش معظم أفراد هذه الجماعة في مدن منعزلة وفي مناطق خاصة بهم داخل هذه المحافظة "مطرح".
وتتميز الجماعة الشيعية اللواتية بتعدادها الكبير، وهم من أغنى طبقات المجتمع العُماني، ويتولَّون كثيرًا من المناصب الحكومية، فضلاً عن أن عددًا منهم لا بأس به يُعد مِن كبار التجار في عُمان.
وهناك روايات عديدة حول أصل الشيعة اللواتية، فالبعض يعتقد أنهم عُمانيون نزحوا إلى الهند نتيجة لصدامهم مع المذاهب الأخرى، ثم بعد أن أقاموا فترة طويلة بالهند عادوا مرة أخرى إلى عُمان. بينما يعتقد البعض الآخر أن أجداد هذه الجماعة قد جاءوا إلى مسقط منذ ما يقرب من خمسين سنة باعتبارهم تجارًا قادمين من الهند، ثم استقر بهم المقام في مسقط.
ويعتقد فريق ثالث بأن أصل ونسب الشيعة اللواتية في عُمان يعود إلى هجرة الشيعة من "حيدر آباد" بالهند -مع سائر الهنود الآخرين في أثناء الاستعمار البريطاني للهند- حيث رحل بعضُهم إلى "مسقط" بجوازات سفر بريطانية.
لقد نجح هؤلاء الشيعة في تكوين مجتمع خاص بهم منفصلاً عن الآخرين، وأنشئوا قلعة في منطقة "مطرح"، وقد نجحوا في السيطرة على جزء مهم من أسواق مسقط وعُمان، نظرًا لأنهم كانوا مُلمين وعارفين باللغة الإنجليزية ومبادئ التجارة الحديثة. الأمر الذي خلق لهم وضعًا ماليًّا كان من نتيجته تمكُّن بعضهم من شق طريقه نحو تولي أعمال إدارية في بلاط السلطان قابوس. كما أن ترددهم على أهلهم وذويهم في الهند وأوروبا، وزيارتهم للعتبات المقدسة في العراق وإيران شكل لهم خلفية ثقافية مبكرة بشأن قضايا العالم، وساهم في تكوين طبقة مثقفة وفاعلة منهم.
لقد نتج عن ذلك وجود علاقة خاصة بين الشيعة "اللواتيين" وبين البلاط والأسرة الملكية في "مسقط"، وقد تجلت النتائج الإيجابية لهذه العلاقة الخاصة في الاضطرابات الداخلية والسياسية التي شهدتها عُمان في 1976/1977، والمعروفة بأزمة "ظفار"، وهي التي كان "الشاه محمد رضا بهلوي" قد ساند فيها السلطان قابوس، مما دعَّم من سلطته وساهم في بقائه في الحكم.




الشيعة البحرينيون

نتيجة للخلافات والصراعات السياسية التي شهدتها منطقة الخليج منذ الدولة الأموية وما تلاها من عصور؛ فقد هاجر الشيعة الخليجيون من المناطق الشمالية (البحرين) إلى المناطق الجنوبية حيث عُمان.
لقد شملت هذه الهجرة مناطق: البحرين، والأحساء، والقطيف، وخوزستان، والبصرة، ليندفع الشيعة من تلك المناطق باتجاه المناطق الساحلية على الخليج العربي؛ وذلك لعدة أسباب منها: ابتعاد هذه المناطق عن عواصم الحكومات الإسلامية، وتمكُن الشيعة المهاجرين من إدارة وتدبير شئون حياتهم عن طريق التجارة والصيد والزراعة.
في كتابه "سيرة السادة البوسعيديين" الذي يتناول تاريخ عُمان، يقول ابن زريق: توجه الإمام "سلطان بن أحمد بن سعيد" بالجيش نحو البحرين وفتحها، ثم عيَّن ابنَه "سالم بن سلطان" وليًّا عليها. ولأن "سالم" كان صغير السن؛ فقد جعل الإمامُ "سلطان" الشيخَ محمد بن خلف البحريني الشيعي إلى جانب ابنه، وولاهُ الإمارة. لكن جماعة "عتوب" التي كانت معارضة بشدة للشيعة حاصروا "سالم" وأنصاره في قلعة عراد، واشترطوا أن يخرج الشيخ محمد البحريني وأتباعه من البحرين حتى يفكوا الحصار، فخرج الشيخ محمد ومعه سالم من البحرين قاصدين عُمان.
وعلى الرغم من أن "الشيعة البحرينيين" يمثلون أقل الجماعات الشيعية في عُمان عددًا، فإنهم -وبسبب شهرتهم في التجارة- يتمتعون بمكانة طيبة في عُمان، شأنهم في ذلك شأن "الشيعة اللواتيين". ويذكر في هذا الصدد أن أول سفير عُماني في الولايات المتحدة كان من الشيعة البحرينيين.


الشيعة الإيرانيون أو العجم


ويُقصد بهؤلاء مجموعةُُ الشيعة الذين جاءوا من إيران، ولهذا يُطلق عليهم "شيعة العجم". إن الشيء المؤكد هنا هو أن قُرب السواحل الإيرانية والعمانية قد سهل الهجرة المتبادلة بين سكان عُمان وإيران.
ويتمتع شيعة العجم -الذين يعيشون في منطقة عُمان وسواحل الخليج الجنوبية- بأنهم أهل حضارة وثقافات متعددة؛ إذ ينحدر معظمهم من مناطق "اللور"، و"بندر عباس"، و"أوندرود"، و"بلوتشستان". وهم يتمركزون في مناطق: "مسقط" العاصمة، و"مطرح" وضواحيها، و"الباطنة"، و"مَسندم"، ومدينة "صور" الساحلية.
وجدير بالذكر هنا أن منطقة "مطرح" تُعَدّ أهم المواني العُمانية على الإطلاق، حيث يقع هذا الميناء على بعد 4 كم فقط شمال غرب "مسقط"، ويكتسب أهميته من موقعه الذي يمثل محطة رسو واستراحة للسفن المارة أو التي تقطع المحيط الهندي.
ومن الأسباب التي دفعت "شيعة العجم" إلى الهجرة من إيران إلى عُمان عدمُ اهتمام النظام البهلوي بالمناطق الجنوبية الإيرانية، وهي التي ظلت محرومة لوقت طويل من الخدمات، وكذلك رغبة الشباب الإيراني -آنذاك- في الهروب من أداء الخدمة العسكرية الإجبارية، فقد كانت قائمة على سياسات تعتمد على التفرقة المجتمعية بالدرجة الأولى.
يحظى الشيعة في عُمان بالعديد من المساجد الخاصة بهم، وكذلك المؤسسات الخيرية مثل: صناديق القرض الحسن، ومساعدة الأيتام، وأبناء السبيل، وإدارة الأوقاف الجعفرية.
وفي هذا الأمر تحديدًا بات الشيعة العجم الآن من أهم الجماعات الشيعية -بل العرقية المذهبية- التي نفذت إلى الجهاز الإداري بالدولة العمانية، حيث صاروا الآن يتولَّون العديد من المناصب الحكومية المتنوعة والرفيعة.
وهنا أيضًا ينبغي التأكيد على أن مدينة "مطرح" تُعد واحدة من أكبر مدن عُمان على الإطلاق، وبها كثافة سكانية كبيرة، ومن جملة سكان هذه المدينة "الخوصيون"، وهم في الأصل شيعة على المذهب الإسماعيلي، كانوا قد هاجروا من ناحية "كوتش"، على الساحل الغربي من شبه القارة الهندية، ولهؤلاء حي خاص بهم ومدرسة مختصة بهم أيضًا.
لكن الشيء اللافت هنا أن عددًا مهمًّا من الشيعة الإسماعيلية يتحولون الآن نحو المذهب الشيعي الجعفري - الإثني عشري، نتيجة لعملية الدعوة التي يقوم بها رجالُ الدين الإيرانيون منذ زمن طويل. الأمر الذي يساهم منذ فترة في تغيير هيكل السكان الشيعة لصالح الشيعة الإثني عشرية أو الجعفرية. هذا ويتمركز الإيرانيون الشيعة أيضًا في ميناء "بركة" الذي يسود فيه العنصر الإيراني والبلوتشي.

توزيع سكان عُمان بحسب الأقاليم الإدارية

ورغم القلة النسبية للشيعة الإثني عشرية فإنهم يأتون على رأس الهرم الاقتصادي في عُمان، حيث يمتلك الكثير منهم مشروعاتٍ صناعية وتجارية واقتصادية كبيرة، ويُختار وزير التجارة والصناعة العُماني من بين الشيعة الإثني عشرية في الأغلب الأعم، وهو أهم منصب، وهو شبه قاصر على الشيعة الإثني عشرية، هذا إلى جانب تمتع زعماء المجتمع الشيعي في عُمان بنفوذ كبير في سوق العمل والاقتصاد والصناعة، وهو ما كان له أثره في حرص الأسر الشيعية في عُمان على أن يسافر أبناؤها الشباب إلى الولايات المتحدة وبريطانيا ومعظم الدول الأوروبية لاستكمال دراستهم وتعليمهم هناك.


آللهمَ صل على محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.zahraaa.7olm.org
momen
[ عضو نشيط ]
momen


رقم العضوية : 7
عدد المساهمات : 142
ذكر
العمر : 43
التسجيل : 14/06/2010
المهنة : موظف
التفاعل : 50953

الشيعة في عُمان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشيعة في عُمان   الشيعة في عُمان Icon_minitimeالأحد 18 يوليو 2010 - 16:09

يسلمو على المعلومات بس الموضوع مكرر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو سجاد
[ إداري سابق ]
ابو سجاد


رقم العضوية : 13
عدد المساهمات : 1705
ذكر
العمر : 31
التسجيل : 06/07/2010
المهنة : طالب

الشيعة في عُمان Uoou_o11




التفاعل : 53798
المزاج : متفائل

الشيعة في عُمان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشيعة في عُمان   الشيعة في عُمان Icon_minitimeالإثنين 19 يوليو 2010 - 5:23

اشكرك سيدي على النقل المتميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد المعمري
خادم الحُسينِ عليهِ السلام [ ألمدير العام ]
أحمد المعمري


رقم العضوية : 1
عدد المساهمات : 1376
ذكر
العمر : 47
التسجيل : 07/02/2010
المهنة : نجار
التفاعل : 55133
المزاج : أحمد الله على كلِ الأحوال

الشيعة في عُمان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشيعة في عُمان   الشيعة في عُمان Icon_minitimeالأربعاء 21 يوليو 2010 - 2:30

momen كتب:
يسلمو على المعلومات بس الموضوع مكرر

بسم الله الرحمن الرحيم

آللهمَ صل على محمد وآلِ محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوعين متشابهينِ فقط من حيثُ العنوان أما المحتوى فمختلف

شكراً لكَ على المرور


آللهمَ صل على محمد وآلِ محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.zahraaa.7olm.org
أحمد المعمري
خادم الحُسينِ عليهِ السلام [ ألمدير العام ]
أحمد المعمري


رقم العضوية : 1
عدد المساهمات : 1376
ذكر
العمر : 47
التسجيل : 07/02/2010
المهنة : نجار
التفاعل : 55133
المزاج : أحمد الله على كلِ الأحوال

الشيعة في عُمان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشيعة في عُمان   الشيعة في عُمان Icon_minitimeالأربعاء 21 يوليو 2010 - 2:32

ابو سجاد كتب:
اشكرك سيدي على النقل المتميز


بسم الله الرحمن الرحيم

آللهمَ صل على محمد وآلِ محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


باركَ الله فيكَ اخي أبو سجاد

تقبل تحياتي

آللهمَ صل على محمد وآلِ محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.zahraaa.7olm.org
 
الشيعة في عُمان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشيعة في عُمان
» تاريخ الشيعة في عُمان
» الشيعة لديهم مصحف خاص بهم غير القرآن الكريم !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور الزهراء عليها السلام :: ألمنتديات الثقافية :: ألشيعة في سلطنة عُمان-
انتقل الى: