هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
آللهمَ صل على فاطمةَ وأبيها، وبعلِها وبنيها، والسرُ المستودعُ فيها، بعدد ما أحاطَ بهِ علمُكَ، وأحصاهُ كِتابُك
تعلن إدارة موقع ومنتديات نور الزهراء عليها السلام عن حاجتها لمشرفين وإداريين ومراسليين صحفيين في مختلف الدول من الجنسين ، فعلى من يرى لديهِ القدرة والرغبة أن يراسل المدير العام أو مشرفة المنتديات التخصيية
وإلى كافة الجهات التي ساهمت في إنجاح هذهِ الإحتفالية
كُنا قد غطينا الفعاليات بشكلٍ يومي
على أمل أن لا نكونَ قد قصرنا في نقلنا لهذا الحدث المتميز
وكلَ عامٍ وشيعة أهلِِ البيت سلامُ الله عليهم بخيرٍ إن شاء الله
أترككم الآن معَ الصور
"سماحة الشيخ عبد الحسن الأسدي عندَ وصولهِ إلى الكربلائية قبلَ ذهابهِ إلى مطار الكويت الدولي عائداً إلى الدانمارك"
"الرادود الحسيني الملا قحطان البديري أثناء وصولهِ إلى الكربلائية وقد كان متأنقاً للغاية في هذهِ الحلوة الأنيقة وكأنهً عريس في ليلةِ زفافه، وربما هذا ما انعكس على أدائهِ في الحفل فجعلَ الجمهور يحيط بهِ من كل جانتب وهم يصفقون له"
"الملا قحطان البديري أثناء المقابلة التلفزيونية التي أجرتها معهُ قناة الأنوار الفضائية فبيل دخلولهِ إلى الحسينية"
"ألشاعر المتالق أبو أحمد الحداد المسعودي"
"منتظر الساعدي"
"سماحة الشيخ عبد الحسن الأسدي وسماحة الشيخ عبد الرسول فداي والملا قحطان البدي"
"من اليمين سماحة الشيح الأسدي وسماحة الشيخ عبد الرسول فداي وسماحة السيد مهدي المنوري"
"حديث جانبي جمعَ سماحة الشيخ عبد الحسن الاسدي وسماحة الشيخ عبد الرسول فداي والرادود الحسيني الملا قحطان البديري"
"سماحة السيد مهدي المنوري"
"سماحة الشيخ عبد الحسن قبل مغادرتهِ الحسينية متجهاً إلى المطار بدقائق معدودات"
"جمعٌ من الإخوة المؤمنون في وداع سماحة الشيخ الأسدي أثناء اتجاههِ إلى المطار عائداً إلى دياره تاركاً في نفوسنا أملاً على لقياهُ قريباً بإذن الله تعالى"
"ألشاعر الحاج جعفر الحسن"
"جانب من الحضور"
"إبداعُ وتألق ليسَ بالجديد على هذا الرادود ذوا الصوت الشجي"
"ألملا قحطان نزلَ من على المسرح بينَ الحضور فأحاطوا بهِ وأخذوا في التصفيق مما جعلَ قاعة الحسينية وكأنها تشهدُ عرساً حقيقاً"