نور الزهراء عليها السلام
الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ 888154569
نور الزهراء عليها السلام
الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ 888154569
نور الزهراء عليها السلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأهل البيتأحدث الصورالتسجيلدخول
آللهمَ صل على فاطمةَ وأبيها، وبعلِها وبنيها، والسرُ المستودعُ فيها، بعدد ما أحاطَ بهِ علمُكَ، وأحصاهُ كِتابُك
تعلن إدارة موقع ومنتديات نور الزهراء عليها السلام عن حاجتها لمشرفين وإداريين ومراسليين صحفيين في مختلف الدول من الجنسين ، فعلى من يرى لديهِ القدرة والرغبة أن يراسل المدير العام أو مشرفة المنتديات التخصيية 

 

 الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو سجاد
[ إداري سابق ]
ابو سجاد


رقم العضوية : 13
عدد المساهمات : 1705
ذكر
العمر : 31
التسجيل : 06/07/2010
المهنة : طالب

الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Uoou_o11




التفاعل : 55888
المزاج : متفائل

الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟   الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Icon_minitimeالجمعة 19 نوفمبر 2010 - 12:22


للحنين فى حياتنا مساحات شاسعة




فقد نحن إلى زمن ما



عشنا تفاصيله بحلوها ومرها


أو قد نحن إلى مكان ما


نزفنا على ترابه أجمل أيامنا وسنواتنا


أو قد نحن إلى وجه من الوجوه


حرمتنا الأيام منه !!


أو إلى صوت غاب ..فغاب خلفه الكثير !!


أو قد نحن إلى حكاية جميلة/ مؤلمة


عشنا تفاصيلها بكل تفاصيلنا


أو احساس حلقنا فيه يوما...كالطيور


أو انسان ......كان كل الناسِ !



فـ الى ماذا تحن ..؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بحور الحزن
[مشرفة المنتديات التخصصية]
بحور الحزن


رقم العضوية : 44
عدد المساهمات : 613
انثى
العمر : 26
التسجيل : 25/10/2010
المهنة : ---
الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ 110610071103kj8jjtsy9yp24n
التفاعل : 52789

الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟   الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Icon_minitimeالجمعة 19 نوفمبر 2010 - 18:17

اللهم صلِّ على محمد وآلِ محمد
بالنسبة لي إلى إنسانة عزيزة على قلبي
جزاكـ الله خير الجزاء على الأطروحه
في ميزان حسناتكـ إن شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو سجاد
[ إداري سابق ]
ابو سجاد


رقم العضوية : 13
عدد المساهمات : 1705
ذكر
العمر : 31
التسجيل : 06/07/2010
المهنة : طالب

الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Uoou_o11




التفاعل : 55888
المزاج : متفائل

الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟   الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Icon_minitimeالأحد 21 نوفمبر 2010 - 21:20

بحور الحزن
الله يكمل لك كل خير ان شاء الله
الف شكر على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد المعمري
خادم الحُسينِ عليهِ السلام [ ألمدير العام ]
أحمد المعمري


رقم العضوية : 1
عدد المساهمات : 1376
ذكر
العمر : 48
التسجيل : 07/02/2010
المهنة : نجار
التفاعل : 57223
المزاج : أحمد الله على كلِ الأحوال

الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟   الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Icon_minitimeالأربعاء 24 نوفمبر 2010 - 20:29

بسم الله الرحمن الرحيم

آللهمَ صل على محمد وآلِ محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تكمن غريزةَ الحنين لدى الإنسان فيما يتعلقُ بمحطاتٍ معينة في حياته

أشياء قد تبدلت وتحولَ بها الزمان من حالٍ إلى حال ولم تبقى منها إلا الذكرى

ومما هوا معلوم لدى الممتهنينَ بالمعالجةِ النفسية أنَ الذكريات تعبتر عامل يبعث الأمل لدى الإنسان

فلولا الذكريات لما وجدَ الإنسان ما يلجئ إليهِ في لحظاتِ الوحدة والآلم

ولهذا فإننا كُلما مررنا بإحدى هذهِ المشاعر المحزنة تجدنا ولا شعورياً قد عُدنا معَ الذاكرة إلى الوراء

حيثُ توجد وجوهٍ قد أحبباناها فغيبها القدر عنا وأماكنَ قد تواجدنا فيها فعشقناها ولم يعد بالمستطاع الرجوعِ إليها

إنها الذكريات ... ذلكَ الدواء الفوري والفعال لكلِ من خالجتهُ لوعاتُ الحنين والفراق

إننا نرتبطُ بماضينا رغماً عنا، وتحديداً بالأشخاصِ والأماكن والاشياء التي كانت جميلة في حياتنا ولها أثرٍ إيجابيٍ علينا

هُناكَ من من يشتاقُ إلى صديقٍ فرقت الحياة فيما بينهما

حيثُ العشرة الطيبة والأخوة الخالصة التي لا ينتظرُ أحد من وراؤها أية مصلحةٍ تذكر

وهُناكَ من يشتاقُ إلى حبيبٍ قد كتبَ الله عليهِ ألا يكونَ من نصيبه

حيثُ المشاعر ترجفُ دامعةً كلما مرت بها هذهِ الذكرى

وهُناكَ منا من يشتاقُ إلى بيتهِ القديم حتى وإن كانَ يسكنُ قصراً

حيثُ لعبَ وهوا صغير ووقعَ على الأرض في أولى خطواتهِ في الحياة

وهُناكَ منا من يشتاقُ إلى أشخاصٍ اعتادَ ان يراهم يومياً دونَ حتى أن يعرفهم

حيثُ البقال والحلاق وخياط الملابس وعامل المخبز وبائع الحلوى المتجول

هؤلاء الأشخاص الذينَ تربطنا بهم تلكَ الإبتسامة الصافية التي عهدناها منهم ونحنُ في طريقنا من وإلى المدرسة

وهُناكَ منا من يشتاقُ إلى الحواري والأزقة القديمة

حيثُ البساطة والأصالة المتعمقة وعبقُ التاريخ

وهُناكَ من من يشتاقُ إلى لحظاتٍ جميلة قد عاشها وتمتعَ بها

حيثُ شاركهُ أشخاصٌ أخرون ضحكتهُ التي خرجت منهُ ذاتَ يومٍ دونَ حسابٍ لهمومِ الحياةِ ومشاكلها

آه يا صديقي ... إنها الذكريات ... وما أكثرها ... وما أروعها

أحنُ إلى تراب بلدي، إلى علم بلدي، إلى نشيدهِ الوطني وكلُ ما يذكرني فيه

أحنُ إلى بيوتِ حارتنا القديمة التي قد اتى عليها التطور العمراني

أحنُ إلى مدرستي القديمة والتي قامت على أنقاضها مدرسة حديثة كبيرة وشامخة لا يربطني بها ايَ شيءٍ لا من قريبٍ ولا من بعيد

أحنُ إلى من علموني أولى الحروفِ في هذهِ الحياة

أحنُ إلى ذلكَ المدرس الذي ضربني ذاتَ يومٍ ليعلمني كيفَ اكونُ إنساناً

أحنُ إلى لحظاتِ الطفولة التي لم تعد موجودة اليوم ولا حتى لدى الأطفال الابرياء

أحنُ إلى جيراننا القدامى، من منحونا حبهم وخوفهم علينا لوجهِ الله لا لشيءٍ آخر

أحنُ إلى ناس أيام زمان، حيثُ الطيبة الصادقة والمعاملة الطيبة التي نفتقدها اليوم

أحنُ إلى رجال تلكَ الأيام، حيثُ الكرم والشهامة والتضحية من أجلِ الغير

أحنُ إلى أصدقاء الطفولى ممن لم يعودوا اطفالاً فأفقدتهم حياتهم صدقَ أحاسيسهم


آخ يا صديق ... قلبتَ علينا المواجعَ وحركتَ بداخلنا الذكريات

حتى دمعت العينُ وخفقَ القلبُ كتسارعاً

فباتت جميعها أمام عيني وكأنها حاضر أعيشهُ ومستقبل أنتظره

كل الشكر لكَ صديق على ما أجادت بهِ قريحتك


آللهمَ صل على محمد وآلِ محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.zahraaa.7olm.org
ابو سجاد
[ إداري سابق ]
ابو سجاد


رقم العضوية : 13
عدد المساهمات : 1705
ذكر
العمر : 31
التسجيل : 06/07/2010
المهنة : طالب

الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Uoou_o11




التفاعل : 55888
المزاج : متفائل

الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟   الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟ Icon_minitimeالخميس 25 نوفمبر 2010 - 14:55

أحمد المعمري كتب:
بسم الله الرحمن الرحيم

آللهمَ صل على محمد وآلِ محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تكمن غريزةَ الحنين لدى الإنسان فيما يتعلقُ بمحطاتٍ معينة في حياته

أشياء قد تبدلت وتحولَ بها الزمان من حالٍ إلى حال ولم تبقى منها إلا الذكرى

ومما هوا معلوم لدى الممتهنينَ بالمعالجةِ النفسية أنَ الذكريات تعبتر عامل يبعث الأمل لدى الإنسان

فلولا الذكريات لما وجدَ الإنسان ما يلجئ إليهِ في لحظاتِ الوحدة والآلم

ولهذا فإننا كُلما مررنا بإحدى هذهِ المشاعر المحزنة تجدنا ولا شعورياً قد عُدنا معَ الذاكرة إلى الوراء

حيثُ توجد وجوهٍ قد أحبباناها فغيبها القدر عنا وأماكنَ قد تواجدنا فيها فعشقناها ولم يعد بالمستطاع الرجوعِ إليها

إنها الذكريات ... ذلكَ الدواء الفوري والفعال لكلِ من خالجتهُ لوعاتُ الحنين والفراق

إننا نرتبطُ بماضينا رغماً عنا، وتحديداً بالأشخاصِ والأماكن والاشياء التي كانت جميلة في حياتنا ولها أثرٍ إيجابيٍ علينا

هُناكَ من من يشتاقُ إلى صديقٍ فرقت الحياة فيما بينهما

حيثُ العشرة الطيبة والأخوة الخالصة التي لا ينتظرُ أحد من وراؤها أية مصلحةٍ تذكر

وهُناكَ من يشتاقُ إلى حبيبٍ قد كتبَ الله عليهِ ألا يكونَ من نصيبه

حيثُ المشاعر ترجفُ دامعةً كلما مرت بها هذهِ الذكرى

وهُناكَ منا من يشتاقُ إلى بيتهِ القديم حتى وإن كانَ يسكنُ قصراً

حيثُ لعبَ وهوا صغير ووقعَ على الأرض في أولى خطواتهِ في الحياة

وهُناكَ منا من يشتاقُ إلى أشخاصٍ اعتادَ ان يراهم يومياً دونَ حتى أن يعرفهم

حيثُ البقال والحلاق وخياط الملابس وعامل المخبز وبائع الحلوى المتجول

هؤلاء الأشخاص الذينَ تربطنا بهم تلكَ الإبتسامة الصافية التي عهدناها منهم ونحنُ في طريقنا من وإلى المدرسة

وهُناكَ منا من يشتاقُ إلى الحواري والأزقة القديمة

حيثُ البساطة والأصالة المتعمقة وعبقُ التاريخ

وهُناكَ من من يشتاقُ إلى لحظاتٍ جميلة قد عاشها وتمتعَ بها

حيثُ شاركهُ أشخاصٌ أخرون ضحكتهُ التي خرجت منهُ ذاتَ يومٍ دونَ حسابٍ لهمومِ الحياةِ ومشاكلها

آه يا صديقي ... إنها الذكريات ... وما أكثرها ... وما أروعها

أحنُ إلى تراب بلدي، إلى علم بلدي، إلى نشيدهِ الوطني وكلُ ما يذكرني فيه

أحنُ إلى بيوتِ حارتنا القديمة التي قد اتى عليها التطور العمراني

أحنُ إلى مدرستي القديمة والتي قامت على أنقاضها مدرسة حديثة كبيرة وشامخة لا يربطني بها ايَ شيءٍ لا من قريبٍ ولا من بعيد

أحنُ إلى من علموني أولى الحروفِ في هذهِ الحياة

أحنُ إلى ذلكَ المدرس الذي ضربني ذاتَ يومٍ ليعلمني كيفَ اكونُ إنساناً

أحنُ إلى لحظاتِ الطفولة التي لم تعد موجودة اليوم ولا حتى لدى الأطفال الابرياء

أحنُ إلى جيراننا القدامى، من منحونا حبهم وخوفهم علينا لوجهِ الله لا لشيءٍ آخر

أحنُ إلى ناس أيام زمان، حيثُ الطيبة الصادقة والمعاملة الطيبة التي نفتقدها اليوم

أحنُ إلى رجال تلكَ الأيام، حيثُ الكرم والشهامة والتضحية من أجلِ الغير

أحنُ إلى أصدقاء الطفولى ممن لم يعودوا اطفالاً فأفقدتهم حياتهم صدقَ أحاسيسهم


آخ يا صديق ... قلبتَ علينا المواجعَ وحركتَ بداخلنا الذكريات

حتى دمعت العينُ وخفقَ القلبُ كتسارعاً

فباتت جميعها أمام عيني وكأنها حاضر أعيشهُ ومستقبل أنتظره

كل الشكر لكَ صديق على ما أجادت بهِ قريحتك


آللهمَ صل على محمد وآلِ محمد


ما شاء الله
انك تحن الى الكثير والكثير يا عزيزي
ارجوا المعذرة وكانني قلبت بك المواجع فوق الى عقب
احمد المعمري
الف شكر على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الــى مـاذا تحــــــــن..؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور الزهراء عليها السلام :: ألمنتديات الثقافية :: منتدى النقاشات الجادة-
انتقل الى: